فصل: قال أحمد عبد الكريم الأشموني:

/ﻪـ 
البحث:

هدايا الموقع

هدايا الموقع

روابط سريعة

روابط سريعة

خدمات متنوعة

خدمات متنوعة
الصفحة الرئيسية > شجرة التصنيفات
كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم



{بغير علم} حسن.
{يصفون} تام.
{والأرض} صالح.
{ولم تكن له صاحبة} كاف وكذا {كل شيء}.
{عليم} حسن وكذا {لا اله إلا هو}.
{فاعبدوه} كاف.
{وكيل} حسن.
{الخبير} تام.
{من ربكم} صالح.
{فعليها} كاف وكذا {بحفيظ}.
{يعملون} تام.
{من ربك} كاف.
{إلا هو} صالح.
{المشركين} حسن.
{ما أشركوا} صالح وكذا {حفيظا}.
{بوكيل} حسن.
{بغير علم} كاف.
{عملهم} صالح.
{يعملون} حسن وكذا {ليؤمن بها}.
{عند الله} تام.
{وما يشعركم} تام على قراءة إنها بكسر الهمزة استئنافا وليس بوقف على قراءتها بالفتح على الأولى.
{وما يشعركم} {إيمانهم} {لا يؤمنون} كاف.
{أول مرة} صالح.
{يعمهون} تام.
{إلا أن يشاء الله} مفهوم عند بعضهم.
{يجهلون} حسن وكذا {غرورا}.
{يفترون} كاف.
{مقترفون} حسن صالح.
{من الممترين} حسن.
{وعدلا} كاف.
{لكلماته} صالح.
{العليم} تام.
{عن سبيل الله} حسن.
{إلا يخرصون} تام.
{عن سبيله} كاف وكذا {بالمهتدين} و{مؤمنين}.
{ما اضطررتم إليه} حسن وكذا {بغير علم} و{بالمعتدين}.
{وباطنه} تام وكذا {يقترفون} و{لفسق}.
{ليجادلوكم} كاف.
{لمشركون} تام.
{بخارج منها} {يعملون} حسن وكذا {ليمكروا فيها}.
{وما يشعرون} كاف.
{رسل الله} تام.
{رسالاته} حسن وقال أبو عمرو كاف.
{يمكرون} حسن.
{للإسلام} كاف وكذا {في السماء} و{لا يؤمنون}.
{مستقيما} حسن.
{يذكرون} تام وقال أبو عمرو كاف.
{عند ربهم} مفهوم.
{يعملون} حسن وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه إن قرئ {ويوم نحشرهم} بالنون لأنه استئناف وأخبار من الله تعالى بلفظ الجمع للتعظيم فهو منقطع عما قبله وأما على قراءة من قرأه بالياء فلا يوقف عليه لأن ذلك أخبار عن الله المتقدم في قوله: {وهو وليهم} فهو متعلق به فلا يقطع عنه.
{من الإنس} كاف وكذا {أجلت لنا} و{ما شاء الله}.
{حكيم عليم} حسن.
{يكسبون} تام.
{يومكم هذا} كاف.
{على أنفسنا} حسن.
{كافرين} تام وكذا {غافلون}.
{مما عملوا} كاف وقال أبو عمرو إنما يوقف عليه على قراءة {عما تعملون} بالتاء الفوقية لأنه استئناف وأما على قراءته بالتحتية فلا يوقف عليه لأن ما بعده متعلق بما قبله وهو {ولكل درجات مما عملوا}.
{عما تعملون} تام وكذا {آخرين}.
{لآت} صالح.
{بمعجزين} تام.
{أني عامل} صالح.
{عاقبة الدار} جائز.
{لا يفلح الظالمون} حسن.
{نصيبا} جائز وكذا {بزعمهم} و{لشركائنا}.
{إلى شركائهم} حسن وكذا {بزعمهم} و{لشركائنا}.
{إلى شركائهم} حسن وكذا {ما يحكمون}.
{دينهم} كاف.
{ما فعلوه} صالح.
{وما يفترون} حسن.
{حجر} كاف وكذا {افتراء عليه}.
{يفترون} حسن.
{شركاء} كاف وكذا {وصفهم}.
{حكيم عليم} تام.
{على الله} حسن.
{مهتدين} تام.
{مختلفا أكله} مفهوم.
{متشابه} كاف وكذا {يوم حصاده} وكذا {ولا تسرفوا}.
{المسرفين} حسن.
{حمولة وفرشا} صالح.
{خطوات الشيطان} كاف.
{مبين} حسن وقال أبو عمرو كاف وهذا إن نصب {ثمانية أزواج} بالعطف على معمول أنشأ أو بإضمار كلوا فان نصب بدلا من حمولة أو مما رزقكم الله فليس ذلك وقفا لتعلق ما بعده بما قبله.
{إذ وصاكم الله بهذا} حسن وقال أبو عمرو كاف.
{بغير علم} كاف.
{الظالمين} تام.
{طاعم يطعمه} جائز عند بعضهم.
{إلا أن يكون ميتة} حسن عند بعضهم.
{فإنه رجس} حسن وكذا {لغير الله به} و{رحيم}.
{كل ذي ظفر} صالح.
{بعظم} كاف.
{لصادقون} حسن.
{واسعة} كاف.
{المجرمين} تام.
{من شيء} كاف وكذا {بأسنا}.
{فتخرجوه لنا} حسن.
{إلا تخرصون} تام وكذا {أجمعين}.
{هذا} كاف.
{فلا تشهد معهم} حسن.
{بربهم يعدلون} تام.
{وبالوالدين إحسانا} حسن.
{من إملاق} صالح.
{وإياهم} كاف وكذا {ما بطن} و{بالحق}.
{لعلكم تعقلون} حسن.
{حتى يبلغ أشده} صالح.
{بالقسط} كاف.
{إلا وسعها} صالح.
{ذا قربى} مفهوم.
{وبعهد الله أوفوا} كاف.
{تذكرون} حسن وقال أبو عمرو تام وهذا على قراءة وان هذا بكسر الهمزة أما على قراءة فتحها فليس ذلك وقفا.
{فاتبعوه} حسن.
{عن سبيله} كاف وكذا {تتقون}.
{يؤمنون} حسن.
{فاتبعوه} كاف.
{لعلكم ترحمون} جائز وليس بحسن وان كان رأس آية لتعلق ما بعده بما قبله.
{أهدى منهم} صالح.
{ورحمة} كاف.
{وصدف عنها} حسن وكذا {بما كانوا يصدفون} وقال أبو عمرو فيه تام.
{بعض آيات ربك} كاف.
{في إيمانها خيرا} حسن وقال أبو عمرو كاف.
{منتظرون} تام.
{في شيء} كاف.
{يفعلون} تام.
{فله عشر أمثالها} كاف.
{لا يظلمون} تام.
{صراط مستقيم} صالح.
{حنيفا} كاف.
{من المشركين} تام.
{لله رب العالمين} حسن.
{لا شريك له} كاف وكذا {وبذلك أمرت}.
{أول المسلمين} تام.
{ورب كل شيء} حسن وقال أبو عمرو كاف.
{إلا عليها} كاف.
{وزر أخرى} صالح.
{فيما آتاكم} حسن وقال أبو عمرو كاف ولا وقف على {سريع العقاب} بل على {غفور رحيم} آخر السورة للمقارنة بينهما ومثله في قوله في الأعراف {لسريع العقاب}. اهـ.

.قال أحمد عبد الكريم الأشموني:

سورة الأنعام مكية روى سليمان بن مهران عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنَّه قال نزلت سورة الأنعام ليلًا بمكة جملة واحدة يقودها أو معها سبعون ألف ملك يجأرون حولها بالتسبيح من قرأها صلى الله عليه أولئك ليله ونهاره قال الصاغاني في العباب في حديث ابن مسعود الأنعام من نواجب أو من نجائب القرآن قال نجائبه أفضله ونواجبه لبابه الذي ليس عليه نجب وهي مائة وخمس وستون آية في الكوفي وست في البصري وسبع في المدني والمكي اختلافهم في أربع آيات {وجعل الظلمات والنور} عدها المدنيان والمكي {قل لست عليكم بوكيل} وكلهم عدّ {إلى صراط مستقيم} الأول وكلمها ثلاثة آلاف واثنان وخمسون كلمة وحروفها اثنا عشر ألفًا وأربعمائة واثنان وخمسون حرفًا وفيها مما يشبه الفواصل وليس معدودًا بإجماع خمسة مواضع: {من طين}، {إنَّما يستجيب الذين يسمعون}، {إلاَّ مبشرين ومنذرين}، {وهذا صراط ربك مستقيمًا}، {فسوف يعلمون}.
{والنور} حسن عدَّها المدنيان والمكي آية لأنَّ الحمد لا يكون واقعًا على {ثم الذين كفروا بربهم يعدلون} فثم لترتيب الأخبار وليست عاطفة بل هي للتعجب والإنكار قال الحلبي على الأزهرية عن بعضهم إذا دخلت ثم على الجمل لم تفد الترتيب وليست لترتيب الفعل كقوله: {الله الذي خلقكم ثم رزقكم} فهذا وصله وتجاوزه أحسن ويبتدأ بثم إذا كان أول قصة كقوله ثم بعثنا من بعدهم ثم أرسلنا رسلنا تترى فليست هنا عاطفة بل هي تعجب وإنكار.
{يعدلون} تام.
{من طين} ليس منصوصًا عليه.
{أجلًا} حسن قال مجاهد هو أجل الدنيا وأجل مسمى أجل البعث أي ما بين الموت والبعث لا يعلمه غيره أو أجل الماضين والثاني أجل الباقين أو الأول النوم والثاني الموت قاله الصفدي في تاريخه.